مصدر عسكري يوضح حقيقة الأخبار حول تحرير القصر الجمهوري

نَفَى مَصْدَرٌ عَسْكَرِيٌّ مَوْثُوقٌ صِحَّةَ مَا تَمَّ تَدَاوُلُهُ حَوْلَ تَحْرِيرِ الْقَصْرِ الْجُمْهُورِيِّ فِي الْخَرْطُومِ. وَأَكَّدَ أَنَّ الْخَبَرَ الْمُتَدَاوَلَ لَا يَعْدُو كَوْنَهُ خَبر مُضَلِّلُ.

وَأَضَافَ الْمَصْدَرُ أَنَّ تَحْرِيرَ الْقَصْرِ الْجُمْهُورِيِّ لَيْسَ بِبَعِيدٍ، وَهُوَ مَسْأَلَةُ وَقْتٍ بِإِذْنِ اللهِ.

عَلَى صَعِيدٍ آخَرَ، كَانَتْ صَفَحَاتٌ عَلَى مَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الِاجْتِمَاعِيِّ قَدْ بَثَّتْ مَقْطَعَ فِيدِيو زَعَمَتْ أَنَّهُ يُوَثِّقُ تَحْرِيرَ الْقَصْرِ الْجُمْهُورِيِّ. وَلَكِنْ تَبَيَّنَ فِيمَا بَعْدُ أَنَّ الْمَقْطَعَ يُظْهِرُ تَحْرِيرَ قَصْرِ الشَّبَابِ وَالْأَطْفَالِ فِي أُمِّ دُرْمَان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى